أين #المُستشفيات_الميدانية؟

وفق رئيس مصلحة المُستشفيات في وزارة الصحة، جهاد مكوك، فإنّ المُستشفيات الميدانية الحالية لا يمكن الاستفادة منها من دون تأمين بنى تحتية لها ومن دون تجهيز العوامل اللوجستية المفترضة، كإدارة نفاياتها الطبية مثلاً وغيرها، «لذلك عمدنا إلى الاستفادة من التجارب التي نفذت في الخارج وقررنا التفاوض مع عدد من المُستشفيات لإلحاق المستشفيات الميدانية بها، على أن تتولى إدارة الملف الاستشفائي المتكامل لها بما فيها تأمين الكوادر البشرية.
فنحن بحاجة إلى أطباء وممرضين متمرسين للقيام بهذه المهام التي يتطلبها العمل في المُستشفيات الميدانية، وهو أمر نعاني من نقص كبير فيه».
وفيما لفت مكوك إلى الاتفاق مع المُستشفى اللبناني الإيطالي لوضع المُستشفى الميداني في صور إلى جانبه، أشار إلى أن المفاوضات لا تزال جارية في ما خص تنفيذ المُستشفى في منطقة #طرابلس.