الرصاص يرعـــ.ــب ابناء مدينة طرابلس ومناشدة لقائد الجـــ.ــيش

لم ترتاح مدينة طرابلس اليوم من اصوات الرصـــ.ــاص الذي لم يهدأ من الصباح الباكر فبين الحين والآخر يسمع رشقات ناريـــ.ــة ،

كل هذا بسبب نجاح طلاب بشهادة البروفية ، وخروج سجـــ.ــناء انهوا محكوميتهم في السجون

الرصـــ.ــاص ذرع الرعـــ.ــب في نفوس الناس ، والاصـــ.ــابات في الارواح ، والاضرار المادية التي لحقت بالسيارات ، والاضرار بألواح الطاقة الشمسية ، وآخرها طـــ.ــفل يرقـــ.ــد في المستشفى بحاله حرجـــ.ــه بين الحياة والمـــ.ــوت.

حضرة قائد الجـــ.ــيش ابناء مدينة طرابلس يناشدونك طفح الكيل اضـــ.ــرب بيد من حديد وجرد هؤلاء….من اسلحتـــ.ــهم الفتـــ.ــاكة التي تقـــ.ــتل الارواح البريـــ.ــئة.