النائب ايهاب مطر:لا كهرباء… لا ماء… لا خدمات

هذا الحصار ليس في غزة فقط، انما في طرابلس، ويأتي نتيجة سياسات عقيمة طيلة العقود الماضية لم تضع حلولاً لأي مشكلة ولم تقدم أي انماء، فألا يكفي هذه المدينة المزيد من الحرمان والبؤس؟

 

 

تواصلت مع المعنيين لاستيضاح مشكلة حرمان طرابلس من المياه، فتبين أن هناك كباشا بين شركة كهرباء قاديشا ومؤسسة المياه في طرابلس والكورة لدفع المستحقات، فكان المواطن كبش محرقة وتحولت المدينة إلى عطشى أيضاً.

 

 

سأتابع هذه القضية وسأجري المزيد من الاتصالات واللقاءات على أمل ان تحل هذه المشكلة في أقرب وقت، وألا تكون على حساب المواطن أو تحميله زيادة كبيرة في الرسوم.

 

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!