داعش” الإصطناعية وأخواتها تتحرك عند الطلب، بعد تمهيداتٍ إعلامية وسياسية مكشوفة.

تعوَّد المشروع الإيراني أن يستحضر التطرف وخاصةً التطرف الإصطناعي الذي هو صنيعته، لإخافة “الأقليات” الذي كان يدّعي حمايتهم.
لم يوفّر المشروع الإيراني دم اللبنانيين من كافة المذاهب والطوائف. أسال دم الشيعة أولاً ثم دم السنَّة والدروز و حتى دم المسيحيين الذين إدّعى حمايتهم .

الإرهاب الإيراني يماثل إرهاب داعش .
إنهما وجهان لعملة واحدة.
اللعبة أصبحت مكشوفة ولم تعد تنطلي على أحد.
توحَّدوا أيها اللبنانيون لإنقاذ الوطن.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!