عشائر البقاع تدعم تشدد الجـــ.ــيش اللبناني في مكافحة عمليات الخـــ.ــطف

عزَّزت عمليات الخـــ.ــطف، بهدف المطالبة بدفع فدية، التي تزايدت خلال الأسابيع الأخيرة في البقاع، شرق لبنان، المخـــ.ــاوف من انفلات للوضع الأمنـــ.ــي، ودفعت السلطات اللبنانية للتعامل معها بحـــ.ــزم،

 

كما دفعت العشائر لرفع الغطاء عن أي متورّط من أفرادها، ومطالبة الدولة اللبنانية بالضـــ.ــرب «بيد من حديد».

 

وأعلنت قيادة الجيش اللبناني، أمس، تحرير مخـــ.ــطوفَيْن اثنين؛ أحدهما مصري الجنسية اختُـــ.ــطف قبل عشرة أيام، والثاني لبناني تم تحـــ.ــريره بعد ساعات قليلة على اختطافه.

 

وبموازاة تحرك القوى الأمنية للقبض على المتـــ.ــهمين، تحركت العشائر في لبنان على خط مؤازرة السلطات الرسمية، لمكافحة هذه الظاهرة. وقالت عشيرة آل جعفر،

 

وهي واحدة من أكبر العشائر في لبنان، إنها رفعت الغطاء عن أي فرد من أفرادها ثبُت تورطه أو أشتُبهَ بقيامه بأعمال الخـــ.ــطف وطلب فدية أو الســـ.ــرقة أو نقل سيارات مسروقة أو سلـــ.ــب،

 

وذلك في اجتماع لوجهاء عشيرة آل جعفر في في بلدة القصر القريبة من الحدود السورية.

 

كتب نذير رضا في صحيفة “الشرق الأوسط”:

 

للقراءة الكاملة اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!