مال المغتربين في سبيل لله

كتابة : علي كوسا

نصف الخيرات ذهبو إلى مكان الخطأ..مما أدى إلى تجارة ومصلحة جديدة في طرابلس منهم الناشطين الا من رحمة ربي

أولا” : عدم إصال الأمانة الى الفقير الحقيقي و يتم توزيعها للمحسوبيات وأكبر دليل أكياس الخبز الطعام المرمي في حاويات طرابلس في رمضان

وثالثا” أصبح الشعب اللبناني أخرس لا يدافع عن حقه وساكت عن الزل الذي يعيشه يوميا” بسبب إرسال الدولارات من الخارج

#الحل لكل مغترب :

لا يوجد مغترب ليس لديه أهل في المدينة …وأهله يوجد لديه اقارب و أصدقاء هم من يساهمون بمساعدة الناس الفقراء الحقيقين وليس لأشخاص مجهولين في عمل الخير

نتمنى التركيز على الأيتام وعمليات في مستشفيات أولا”
أفضل من شراء المعسل وثياب العيد هيدي صراحة يلي كانت عم تصير

هيدي مش شغلتي احكي هيك بس (صراحة ) مرة أو حلوة لازم نحكي عنها

وسبب كلامي :

أمس تكلم معي شخص من مدينة الميناء بخصوص عملية لزوجته عاجلة وكما قال لي حاولت الاتصال مع أحد الناشطين ولا من مجيب له

الرسالة إلى أكل مال الفقير ( لا تنسى الله يشاهد )

كلنا ذاهبون إلى التراب ….والقلم يكتب عند لله عز وجل

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!